في أعماق الملاحظات
هنا حيث كل كلمة تحمل ذكرى وكل فكرة تحمل شعوراً وكل شعور يسطّر قصة .. بدءاً من الطفولة والملاحظات المسجلة بالآيباد لجدول مباريات النادي المفضل وبدايات حفظي للشعر مروراً بالمراهقة حيث بدأت الأفكار المتضاربة والمشاعر الغير منتظمة وبداياتي في هواية الكتابة .. وصولاً الى أكثر مراحلي نضجاً.
وهناك تلك الملاحظات القصيرة التي كُتبت في المطعم قبل أن يأتي النادل وقد كنت أحرص على أن أكون أنا الذي يدونها ؛ أسماء أطباق لا أكثر ولكن تستطيع سماع ضحكات الأهل أو الأصدقاء فيها ..
والعديد من الكتابات النقدية في الأعمال الترفيهية من ألعاب ومسلسلات .. يقابلها قصائد الشعر الفصيح ونظرة في حياة نخبة الشعراء وآراء شخصية في بعضهم .. لتصل إلى نقاط جوهرية دونتها من استماعي لمختلف المحاضرات الدينية والثقافية خلال الرحلات الطويلة
ومن الرحلات الطويلة أذكر تدويني للأحداث خلال السفر كي تبقى الذكريات التي لا تستطيع الكاميرا حفظها حاضرة في قلب الهاتف أعيشها مراراً كلما مررت بها
والعديد من الليالي التي لم أجد فيها إلا أن أوسد رأسي بين الملاحظات قارئاً أو مدوناً .. ما بين ملاحظات ترى فيها الحزن كالجبل وأخرى كبحر من دموع الفرح .. لحظة القبول .. ولحظات الفشل .. ولحظات التفوق والإنجاز.
تطبيق الملاحظات هذا رفيقي الدائم .. وماذا عنك أيها القارئ كم عدد الملاحظات التي دونتها؟ وما هي المشاعر التي تختلجك كل مرة تدخل بها التطبيق؟
هنا حيث كل كلمة تحمل ذكرى وكل فكرة تحمل شعوراً وكل شعور يسطّر قصة .. بدءاً من الطفولة والملاحظات المسجلة بالآيباد لجدول مباريات النادي المفضل وبدايات حفظي للشعر مروراً بالمراهقة حيث بدأت الأفكار المتضاربة والمشاعر الغير منتظمة وبداياتي في هواية الكتابة .. وصولاً الى أكثر مراحلي نضجاً.
وهناك تلك الملاحظات القصيرة التي كُتبت في المطعم قبل أن يأتي النادل وقد كنت أحرص على أن أكون أنا الذي يدونها ؛ أسماء أطباق لا أكثر ولكن تستطيع سماع ضحكات الأهل أو الأصدقاء فيها ..
والعديد من الكتابات النقدية في الأعمال الترفيهية من ألعاب ومسلسلات .. يقابلها قصائد الشعر الفصيح ونظرة في حياة نخبة الشعراء وآراء شخصية في بعضهم .. لتصل إلى نقاط جوهرية دونتها من استماعي لمختلف المحاضرات الدينية والثقافية خلال الرحلات الطويلة
ومن الرحلات الطويلة أذكر تدويني للأحداث خلال السفر كي تبقى الذكريات التي لا تستطيع الكاميرا حفظها حاضرة في قلب الهاتف أعيشها مراراً كلما مررت بها
والعديد من الليالي التي لم أجد فيها إلا أن أوسد رأسي بين الملاحظات قارئاً أو مدوناً .. ما بين ملاحظات ترى فيها الحزن كالجبل وأخرى كبحر من دموع الفرح .. لحظة القبول .. ولحظات الفشل .. ولحظات التفوق والإنجاز.
تطبيق الملاحظات هذا رفيقي الدائم .. وماذا عنك أيها القارئ كم عدد الملاحظات التي دونتها؟ وما هي المشاعر التي تختلجك كل مرة تدخل بها التطبيق؟